قصة اعجبتني ،،،

زوجي الديوث والفحل المصري
،،
،،
انا من عائلة محافظه وكذالك زوجي ، تزوجنا زواج تقليدي زواج أقارب يعني كان زوجي ولد عمي أصغر مني بأربع سنين كان عمري 28 وهو 24 أجبروني أبي وعمي على الزواج منه لأني كنت أرفض دايم وصار الكلام كثير علي بعد زواجنا بشهر بدأت أحبه وصار هو يحبني ويلبيلي كل شي أبيه كان ممحونه بطريقه غير عاديه يسويلي كل شي أبيه عشان ينيكني ويتمتع فكسي وكنت أنا أنسانه شهوانيه وما أرفضله طلب ووقت ما يحتاج كسي يلقاه وكان يحب هالشي فيني وصار ماخذ راحته معي وبعد ثلاث شهور تطور الوضع بيننا وصرت أنا أحبه وأتقبل منه أي شي ويوم من الأيام بعد ما خلصنا نيك جلسنا نسولف فالجنس ونتكلم بجرأه وصراحه لأننا صرنا منسجمين كثير مع بعض كان وسألني السؤال اللي غير حياتي معاه من بعدها سألني وقال وش الجو اللي كنتي دايم تتخيلينه وتحبينه وتجلخين عليه كنت أستحي أقول له لكن كان محسسني بأمان وحريه وجرأه قلتله جو الهنود والنيك فالمحلات والاماكن العامه قال كيف حكيني وصرت أقول أنه مثلا أدخل محل ويتحرش فيني الهندي وصاحب المحل وينيكوني وصار زب زوجي مقوم من كلامي مسكته وقلتله وشفيه قوم كذا فجأه قال كملي قلت بس هذا جوي وسألته وأنت قال مالي جو معين أحب كل شي وأشياء كثير ما تتصورينها أحبها قلت زي أيش قال كل شي وبس ما أحب القيود والحدود فالجنس وقام فوقي وحط زبه فكسي وصار ينيكني بعنف ويقولي تبغين الهندي ينيكك فالمحل وأنا أقول أيه وأصيح جنني بكلامه وصرت أقول أههههه وأتاأوه وهو يقول أنا الهندي شوفيني فوقك أنيككك على السرير وأنا أصيحح وأقول نيكني كمان أقووى وهو يرزع زبه فيني ع الأخر ونزل فيني بسرعه وصرنا كل يوم على الروتين ذا لما ينيكني يقولي كذا قولي كل شي فخاطرك هالشي مجرد خيال أستمتعي فيه معي أنا زوجك ، وبعد فتره ومع مرور الأيام وأحنا على الوضع هذا تمادينا لين مرا وهو ينيكني قال لي تبغين رجال ينيكونك تبغين زب بكسك وزب بطيزك قلت ايه وأنا اتاووه وقلت أبي زب بفمي بعد وصار يصيح من الشهوه والظاهر كلامي هيجه وصار يقول ي قحبه أنتي شرموطه وأنا اقول أنا قحبتك وشرموطتك وهو يقول لا انتي شرموطه الهنود وقحبتهم ما قدرت أستحمل ونزلت وهو نزل فكسي على طول ، وبعد هالموقف استانست وفرحت وبديت اشك أنه ديوث وصرت أسحبه بالكلام قلتله أتمتعت حبيبي قال أي قلتله عقبال ما تمتع عيوني قال أمتعها فيش قلتله فأزباب الهنود فكسي رجع ركب فوقي وقال أحبك لأنك قحبه وكل ما تمقحبتي أعشقك أكثر قلتله تحب أتناك قدامك قال أبي أشوف ازباب فكسك قلتله تبي العبد ينيكني؟ قال اححححححح وزبه قوم حطيت أصباعي بطيزه وقلتله وأنت تمصله؟ وصار يتاوه وسدحته جنبي زي البنت وصرت ألحس له خرقه وأنيكه بأصباعي واحط كسي على خرقه وأحركه إلين انزل وهو متمتع ع الأخر وفجاه دق جواله مسكه لقاه خويه ما رد عليه سألته مين قال واحد خويي قلتله خويك اللي بينيكني من وراك قام على طول وسدحني وركب فوقي وصار يشقني بالنيك وينيكني بقووووه لين نزل فيني وصرنا كل يوم كذا لين سيطرت عليه وصرت اقول كل شي أبيه بدون خوف وتركته ياخذ راحته معي وأنا متقبله كل شي يسويه ولما نطلع الأسواق وندخل محل فيه هنود أظحك مع الهندي قدامه وهو تاركني براحتي ومرا كنا بمحل ملابس نسائيه وكان في مصري وزوجته وكنت أنا أظحك مع الهندي وأسولف معه قدام زوجي وكان المصري يناظر فزوجي بنظره أستغراب لأنه تارك الهندي يسولف معي وأنا أتمقحب وبصراحه أنا عجبني المصري كان وسيم وكان جسمه مليان وواظح أنه فحل وزبه كبير ولما شفته يناظر فيني وفجسمي قررت أني أرقمه أخذت زوجي على جنب وقلتله وشرايك المصري ذا يركب زوجتك حبيبتك قدامك؟ على طول حط يده على زبه قلتله أنمحنت؟ قال مرا ولعت قلتله طيب وكان وقتها صلاه وراح ودى حرمته للمصلى وكنا أنا وزوجي وراهم ع أساس رايحين للمصلى بعد ما دخل زوجته قلت لزوجي أتركني وروح تركني زوجي وصرت لحالي قربت من المصري وقلتله لو سمحت قال هلا قلتله مككن رقمك ألتف للمصلي وشاف زوجته مو موجوده قال ما عندي ورقه عطيته جوالي وقلتله أتصل على رقمك رنه وبعد ما اتصل اخذت جوالي ورجعت لزوجي قدام المصري وزوجي كان يشوفنا وخرجنا من السوق لما رجعنا البيت كان زوجي ميت من الشهوه وأول ما دخلنا دفني على الكنب ورفع فستاني وناكني على طول لأني ما كنت لابسه كلوت وصار ينيكني بقوه لين نزل ودخلنا نتحمم وتعشينا ورجعنا لغرفة النوم وأتصلت عليه وكلمته قلتله فاضي قال شوي أكلمك قلتله طيب وسكرت وصار زوجي زبه مقوم قلتلته نام على بطنك بنيكك ولما نام صرت ألحس طيزه وأدخل اصابيعي فيها وهو يتمحن وصرت أخنثه لين خليته يصيح بأصوات البنات ويتأوه مثلهم وأتصل المصري وأنا فوق زوجي أخذت الجوال ونمت على ظهر زوجي ورديت على المصري وعرفته بنفسي وعلى طول سألني من اللي كان معك قلتله زوجي قال زوجك ديوث قلتله أي تبي تكلمه قال ماني مصدق حطيت شغلت السبيكر وعطيت الجوال لزوجي ، المصري سأله أنت زوجها رد عليه زوجي وقال اي ،قال أنت موافق انيك زوجتك قدامك قال زوجي أنا ديوث وأبيك بصراحه تنيك زوجتي قدامي لأنك أعجبتها وتقول عنك أكيد أنك فحل وبتشبع كسها وصرنا نسولف ونسولف وبدألمصري يهيج ويتحمس وياخذ ويعطي معنا وأتفقنا ثاني يوم يجينا وجانا البيت وزي ما توقعنا كان فحل وزبه كبير ما يشبع ناكني أنا وناك زوجي الممحون الديوث وصار يجينا كل فتره ينيكنا

Reply · Report Post