محاولة قتل احد السجناء بمطار القصيم على جند محمد بن نايف ..!!


في ليلة الأحد ١٤٣٤/٦/٤ه سافر عشره من الشباب من سجن الحاير القديم "المحاكمات" إلى القصيم سجن الطرفيه وهم ١ علي بن صالح العوده " المحميد" ٢ عبد المجيد القصير ٣ سليمان الرشيدي ٤ صالح الجديعي ٥ الزميع ٦ الفراج وثلاثه من شباب اليمن وهم ٧ نبيل المشجري ٨ بندر قايد ٩ عبد الغفار الجهوري ومن المدينه ابو تميم المحمدي ويرافقهم عدد من العساكر ، وكان بعضهم فيه غلضه وعنجهيه وخاصه واحد منهم طويل القانه مُكفهر الوجه اما الضابط فيتسم بالادب نوع ما ولكن الكلمه للعسكر ،،،!!
واثنأ رحلة الطياران الخاصه بالمباحث تعب نبيل المشجري واراد دورة المياه وبالمناسبه هذا الاخ اليمني يعاني من امراض واللآم بسبب التحقيق حيث كان في الرويس وعند المجرم الكبير النقيب (( يوسف عبد الله رمضاني )) ،، وهو الان برتبة مقدم بهذه السرعه ربما مكافئه له على شدة إجرامه وقد بطش بصاحبنا "نبيل " اشد بطش كما هيا عادته خاصه انه يمني فلا يتابع وراءه احد حيث كان يضربه بجميع الاشكال وشتى الوسائل " العصى ، لي الغاز ، سلك الكهرباء ' العجراء، في جميع انحاء جسده وخاصه الوسط ومره ضربه قويه بالعجراء حتى ان الدم استمر يخرج لفتره طويله يخرج من أذانه وعينيه حتى اغمي عليه ، وفقد السمع بهذه الاذن وكذالك فقد البصر حيث ان الطبيب اخبره انه لان يستطيع ان يبصر بها حيث انا المياه تنزل داخل العين الا اذا جف الماء بشرط ان توضع له عدسه ، هذا عام ٢٧ ، وحتى الان لم يعالج، ان منذو ٧ سنوات لم يبصر بها ...!!

وكان كذالك يرفسه بشده مع بطنه حتى دمر له الجهاز الهظمي والالأم لم تفتك عنه الا الأن لذالك يستحى ان يجلس مع الشباب في الجماعي مما اضطرآ ان يطلب انفرادي حيث له اكثر من ٣ سنوات في الزنازين لم يبرحها لانه يحتاج الدوره كثيرآ ...
يوسف رمضاني تنعم بالرتبه والعلاوات والمكافأت حيث الفق له قضيه وهوا منها برئ منها برائة الذئب من دم يوسف ولم يكتب اقرار الاعتراف بل هم كتبوه ولما اراد ان يصدق بالمحكمه ضربه قبلها وقال له ان قلت انا هذا كذب سنذيقك كل اصناف التعذيب كما هيا عادتهم غالبآ ، ولم يدخلوه على القاضي بل عند احد الموظفين ولما اراد ان يرفض اخذ اصبعه وبصمه بالقوه لاكن القاضي طلبه قبل ان يغادر المحكمه سئله عن الاقرار فاخبره انه كذبه ، فسكت ولم يلغي الاقرار ولم يفعل شئ !!! وخالف الشرع والنظام ،،

عوداً على اصل القضيه ،، اقول لما طلب نبيل دورة المياه وكان تعبان والدوره مسموح فيها بالطائره الخاصه بوزارة الداخليه رفض ذالك العسكري الطويل بعنجهه واستكبار ، فألح نبيل وهذا ازداد رفضً فقط ! عناد فتكلم (( علي العوده )) فأخبرهم ان الرجل مريض وتعبان فزداد حمقه العسكري وقال (( وش دخلك فيه .. اسكت )) قال علي : هذا اخي قال : أقول مالك دخل ونبيل مازال يطلب الدوره ثم جاء العسكري الى علي يضع اصبعه عند عينه ويُليح به ويهدده بالضرب -- فقال علي اصلاً انت ارخمه وإلا كيف تضرب انسان مقيد اليدين والرجلين فأخذ العسكري يرغي ويزيد ويتلفظ بألفاظ سوقيه يستحي الانسان ان يذكرها وحاول ان يضرب على ولكن الضابط ردوه وقال له العسكر اذا نزلنا ،،، ثم رد عليهم " صالح الجديعي " بكلام طول وهو يزداد غضباً ،،، وبعد وصول الطائره القصيم انزلوا اولاً ،، علي العوده ،، ومنعوا بقية الشباب من النزول

وما ان وضع ، علي ، رجله على الدرج وهو مقيد اليدين والرجلين ومغمم العينين - حتى جاء العسكري الطويل ودفع علي بقوه يريد طرحه من على الطائره - على الارض- في كمين أعدوه - ولا يهمهم حتى ولو تكسر - ليكذبونه ويقولون تعثر من تلقاء نفسه ،، وحتى لو مات لقالوا اصابه هبوط أدى الى سكته قلبيه او اي كذبه وتزييف المهم بعد ما قام المجرم بدفع البطل كان من لطف الله أن أرتطم بجسر سلم الطائره فتمسك به قبل ان يرتطم بالاسفلت ،، ثم لم يكتفي المجرم بهذا
بل نزل وبداء بضربه من الخلف والعسكر من (( ١٠الى ٢٠)) عسكري من الرياض يضربونه من كل جهه وهذا العسكري المجرم ينزل حرّته فيه بضربه حتى جرح ساق "" علي "" من شدة ضربهم له وكانوا يدرون فيه بالساحه على مرئ من عسكر القصيم وضباطهم الذين يريدون ان يستلمون السجناء ، وعلي يقاوم ويرد عليهم كلامهم ومن شده ضربهم له من كل جهه ، وبرحمه من الله ((((( إنفك القيد )))) ،،،
من يديه فقام البطل المغوار بتسديد من القوة العزيز تسديد ضربهٍ على وجهه هذا المجرم الخبيث فسال الدم من انفه وفمه وانطلق الاسد نحوه فهرب العساكر (( وكأنهم حمرً مستنفره فرت من قسورة )) ، إي والله وهو يقول إن كان فيكم ذكر ولا اقول رجل فأنتم أحقر من أن تكونوا رجال فليقف !! لكن الذعر ملئ قلوبهم حتى ان ذلك العسكري كان تحت الطائره عند الضابط ،،

ولكن الجزء الاهم ماذا حدث ياوزير الداخليه لعلي العوده ؟؟؟ حيث بعد نقلنا الى الطرفيه عزلوه عنا وانقطعت الاخبار عن ذاك البطل ؟؟

من يخبرنا ويطمئننا عن احواله !!

اخوانك في سجن الطرفيه ،،

Reply · Report Post