Aziz88899

Aziz · @Aziz88899

11th Feb 2013 from Twitlonger

في الدول الديمقراطيه الكبرى امريكا وفرنسا وبريطانيا هذه الدول تربح ١٠ أضعاف الدول المصدره للنفط وتتحملها شعوبهم بسبب دفعهم للضرائب فدخل بريطانيا لوحدها يعادل دخل الدوله المصدره للنفط مع انها دوله منتجه للنفط مع الضرائب وصل دخلها ٢ترليون سنويا وأمريكا دخلها تعدى ٢ترليون دولار للحكومه الامريكيه وهذا الرقم يكفي العالم كله ان يعيش برخاء ونعمه والان ٤٩مليون فقير امريكي وهذا الرقم ٢ترليون من الدخل بسبب الضرائب التي يدفعها المواطن الامريكي ومع هذا الرقم وصلت ديون امريكا ١٦ترليون دولار وبريطانيا تعاني العجز والتقشف رغم فرضها للضرائب فالدول الديمقراطيه الرئيس فيها موظف ويستلم راتب ومن يحكمها هم اصحاب الاموال الذين يملكون وسائل الاعلام والمال لدفع الحملات الانتخابيه للرؤساء والتي كلفت مليارات والرئيس لايستطيع دفعها وهو موظف بسيط وأصحاب الاموال هم من يتحكم بالدول الديمقراطيه مالذي أوصل ديون امريكا ١٦ ترليون دولار ؟ومالذي جعل دول الاتحاد الاوروبي تعاني العجز والديون رغم هذه الاموال الضخمه من دافعي الضرائب ؟ وقدرت قيمة التهرب من الضرائب مئات المليارات سنويا للبنوك السويسريه فأي دوله ديمقراطيه هي تحت رحمة اهل الاموال اليهود اذا كانت الدوله احزاب دعم اليهود الحزب الذي يريد فأما ان يفوز ويصبح الحزب الحاكم او ان يصبح الحزب المعارض فيوقف مشاريع مهمه لصالح الدوله ويدفع الجماهير للخروج بالشوارع اعتراض على اي قرار بحجة هدر اموال او اي عذر فتنهار الدوله وتكون تحت رحمتهم مثل ما يحصل الان بأمريكا وبريطانيا وفرنسا وغيرها من الدول الصغرى والبعض يقول ان هناك دول ديمقراطيه نجحت نعم صحيح والسبب عدم رغبة اليهود فيها ولو ان الديمقراطيه فيها خير لم يدعمها فجورج سورس المضارب العالمي المعروف الذي أدى الى انهيار دول نمور شرق اسيا بسبب مضارباته بالأسهم والعملات فيها أنشئ ٩٠فرع لنشر الديمقراطيه واسمها منظمة المجتمع المدني المفتوح واكتب عنه بجوجل لتتعرف عليه اكثر فلو ان الديمقراطيه فيها خير هل سيدعمها هذا اليهودي ؟واكبر خطر الان على اليهود هي دولة الصين فلم يستطيعو تحويلها لأحزاب فمن يحكمها هم الحزب الحاكم والان فائض بثلاثة ترليون دولار وأمريكا تعاني الديون لان الحزب الحاكم هو في الواجهه وسمعة البلاد تهمه بعكس الديمقراطيه فأصحاب الاموال لا احد يعرفهم حتى اماكن وجودهم وهم خمس عوائل يهوديه تملك في البنك المركزي الامريكي ولم يفضحهم بشكل رسمي موثق الا الصين بعد ما هددت بسحب احتياطياتها من البنك المركزي الامريكي فحضر مدير البنك المركزي وعمل لقاء معه بالقناة الصينيه واعترف ان البنك مملوك كأسهم لعوائل يهوديه وتفاصيلها بكتاب حرب العملات وسابقا تم تأليف كتاب أحجار على رقعة الشطرنج يفضح دور اليهود والمؤلف هو وليم جاري وتم قتله والغريب من ٢٠٠ سنه ولا صوره واحده او خبر واحد عن هذه العوائل في صحف الغرب او قنواتهم ومدير تخطيط السياسة الخارجيه الامريكيه ريتشارد .هاس اصدر كتاب سماه بالفرصه وبالفصل الاخير للكتاب سماه بالضروره وهي ان تتحول الدول الى ديمقراطيه وأحزاب وان لانكرر أخطائنا مثل مايحصل الان مع الصين فلو فاز حزب معادي لأمريكا فالمعارضه ستكون مدعومه وتحل محله في اي وقت ..فالصين الان تخطط على الفضاء ولها أبحاث ومشاريع فمن سيوقفها وهي حزب حاكم واحد لايوجد معارضين له والكتاب مترجم باللغة العربيه اسمه كتاب الفرصه ولكن مشكلتنا شعوب لاتقرا ولاتتعلم 

Reply · Report Post