الملف الأول ( إيقاف حارقهم و الفاروق ) .. :

ظهرت في أيام ازمة 14 فبراير في البحرين شخصيات شبابية ، دافعت بكل طاقتها و قوتها عن البحرين و قيادة البحرين و شعب البحرين ، و ساهمت في كشف الكثير من الحقائق للشعب البحريني ..
حارقهم شخصية افتراضية ظهرت في موقع التواصل الاجتماعي تويتر ، اختص حارقهم بفضح من شارك في كل تجمهر ضد النظام و كل شخص كانت له يد ضليعة في ما يحدث من مؤامرة صفوية ضد شعب البحرين و قيادتها ..

الفاروق كذلك شخصية افتراضية ظهرت في موقع التواصل الاجتماعي تؤيتر ، اختص بنشر بعض التحركات الإرهابية ليجعل الناس يتجنبونها بالإضافة انه ساهم بتطمين الشارع الخليجي حول طبيعة الوضع في البحرين ..

شابان طموحان خدما البحرين و قيادتها دون مقابل .. و لكن هل تعلمون ما هو مصيرهم ؟

الفاروق لم يأخذ استراحة .. ! بعد قصة الكنسية و تحرك الفاروق ضدها تم استدعاء ألفاروق بما انه يعمل في أحد وزارات الدولة و قد خير بين ( لقمة عيشه - وظيفته - ) و بين عمله و تغيرده في تؤيتر و البلاك بيري .. !

و كذلك حارقهم الذي ذكره بسيوني في تقريره بأنه يقوم بنشر بيانات المناهضين للنظام .. يعمل في أحد وزارات الدولة .. تم قطع معاشه ، و أيضا تم تخييره بين ( لقمة عيشه - وظيفته - ) و بين عمله و تغيرده في تؤيتر.. !

وذلك فقط من أجل إرضاء فئة صفوية حاقدة تسعى لأن تعيث في الأرض فسادا .. الفاروق و حارقهم دافعوا عن البحرين و عن قيادة البحرين و عن شعب البحرين و الآن يخيرون بين لقمة عيشهم و دفاعهم عن الجميع ..

هل هذا جزاء الإحسان .. !

نحن مع القيادة و مع الحكومة .. و لكننا ضد الاضطهاد الحاصل ضد أهل السنة فقط لإرضاء الخونة و الغرب ..

Reply · Report Post