bareq400

بارق · @bareq400

16th May 2012 from Twitlonger

خروج الحسين عليه السلام خطأ بحسب رجال الدين الشيعة

قيام الحسين على يزيد خطأ المرجع محمد حسين فضل الله / علامة الرافضة الكبير الشريف المرتضي يقول الحسين إجتهد في خروجه

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=77209

الحسين كان يريد مبايعة يزيد قبل استشهاده

و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح.
الإرشاد ج : 2 ص :-87

هذا ما نقله شيخهم المفيد عن موافقة الحسين مبايعة يزيد

http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=26958&page=3

لم يكن هناك امر بقتال الامام او قتله

الدليل الثاني من كتب الشيعة ايضا :

الإرشاد للشيخ المفيد : ج : 2 ص : 79-81

فاستقام الحسين ع فصلى بالقوم ثم سلم و انصرف إليهم بوجهه فحمد الله و أثنى عليه ثم قال:
أما بعد أيها الناس فإنكم إن تتقوا الله و تعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله عنكم و نحن أهل بيت محمد و أولى بولاية هذا الأمر عليكم من هؤلاء المدعين ما ليس لهم و السائرين فيكم بالجور و
العدوان 0و إن أبيتم إلا كراهية لنا و الجهل بحقنا و كان رأيكم الآن غير ما أتتني به كتبكم و قدمت به على رسلكم انصرفت عنكم .
فقال له الحر أنا و الله ما أدري ما هذه الكتب و الرسل التي تذكر فقال الحسين ع لبعض أصحابه يا عقبة بن سمعان أخرج الخرجين اللذين فيهما كتبهم إلي فأخرج خرجين مملوءين صحفا فنثرت
بين يديه فقال له الحر إنا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك و قد أمرنا إذا نحن لقيناك إلا نفارقك حتى نقدمك الكوفة على عبيد الله فقال له الحسين ع الموت أدنى إليك من ذلك ثم قال لأصحابه
قوموا فاركبوا فركبوا و أنتظر حتى ركب نساؤهم فقال لأصحابه انصرفوا فلما ذهبوا لينصرفوا حال القوم بينهم و بين الانصراف فقال الحسين ع للحر ثكلتك أمك ما تريد فقال له الحر أما لو غيرك
من العرب يقولها لي و هو على مثل الحال التي أنت عليها ما تركت ذكر أمه بالثكل كائنا من كان و لكن و الله ما لي إلى ذكر أمك من سبيل إلا بأحسن ما يقدر عليه فقال له الحسين ع فما تريد
قال أريد أن انطلق بك إلى الأمير عبيد الله بن زياد قال إذا و الله لا أتبعك قال إذا و الله لا أدعك فترادا القول ثلاث مرات فلما كثر الكلام بينهما قال له الحر إني لم أؤمر بقتالك إنما أمرت ألا أفارقك
حتى أقدمك الكوفة فإذا أبيت فخذ طريقا لا يدخلك الكوفة و لا يردك إلى المدينة تكون بيني و بينك نصفا حتى أكتب إلى الأمير و تكتب إلى يزيد أو إلى عبيد الله فلعل الله إلى ذلك أن يأتي بأمر
يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشي‏ء من أمرك
1- كما ترون اولا الحر لم يرد علي الامام الحسين رضي الله عنه عندما سبه بل قال لا استطيع ان اذكر امك الا بالخير لانه يعلم قدر السيدة فاطمة رضي الله عنها وارضاها
2- ثم يبين الكلام انه لم يكن هناك امر بقتال الامام او قتله رغم علمهم بخروجه لملاقاة الالاف من اهل الكوفة وخروجه للقتال رضي الله عنه


http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=49489&highlight;=

Reply · Report Post