ورطة الحكومة في قضية قطع اللسان المعروفه بالمؤذن :
بعد تحقق لجنة تقصي الحقائق اكتشف انه غير مسجل في الأوقاف السنه علئ انه مؤذن . هو محمد عرفان باكستاني الجنسيه يعمل في شركة مقاولات ساكن في المحرق ،ولم يتعرض للضرب فإن لجنة تقصي الحقائق أثبتت انه لم يقطع لسانه بأداة حاده أو عمدا إنما ذلك هو نتيجة سقوط تعرض له العامل ،فهو تعرض لحادث سقوط من فوق السقالات (السكلات) وبشهادة من مسؤلينه في العمل ،طبعا المحامي قدم هذه الأدله ولاكن المحكمه لم تقبل بها ، ف لجنة تقصي الحقائق اللي وكلها حمد لاتعترف فيها المحكمة .. طلب المحامي من المحكمة استدعاء مسؤلينه في العمل لإثبات انه قد تعرض لحادث في العمل ولاكن أيضا لم تقبل هذا الطلب .. وطلب المحامي زيارة المريض حيث كما إفادة المحكمة أنه يرقد في مستشفى العسكري ومصاب بعاهة مستديمه ، أيضا لم تقبل المحكمة هذا الطلب .
أي مسرحية مخجله تمثلها هذه الحكومة الحقيرة لقد اتخذت من هذا الموضوع قضية طائفيه بإعلانها أن المصاب هو سني يقيم الآذان في إحدى مساجد أهل السنه ... انشر عزيزي القارئ كي يعلم العالم أن ما يتعرض له المتهمون في هذه القضيه هو ظلم من عصابة ال خليفة الحقيره البائس

Reply · Report Post